إيلاف من الرياض: أطلقت شبكة "العربية" الإخبارية بودكاست "مزيج" الذي يقدم محتوى متنوع عبر مجموعة واسعة من البرامج التي تغطي مختلف اهتمامات الجمهور العربي من كل مكان حول العالم.
يغطي بودكاست "مزيج" قطاعات ومجالات حياتية متنوعة بدءاً من الثقافة والأعمال، مروراً بالسياسة والصحة، ووصولاً إلى الرياضة وغيرها من مختلف أنماط المحتوى.
وفيما تحرص شبكة "العربية" على التزام "مزيج" بتقديم أعلى معايير المصداقية الإعلامية في موازاة جودة المحتوى، يفتح البودكاست الجديد باب التفاعل والمشاركة مع المستمعين والجمهور بمختلف الشرائح العمرية، من خلال منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بأسلوب فريد ومبتكر يميّز "مزيج" عن سواه من التدوينات الصوتية والبودكاست التقليدي.
جدير بالذكر أن عدداً من صحفيي ومقدمي شبكة "العربية" الإخبارية البارزين ينقلون محتوى "مزيج" إلى الجمهور، على غرار نيكول تنوري، ليال الاختيار، إسلام النجار، حنان المصري، وغيرهم من المتخصصين والأساتذة، وذلك من خلال برامج تتناول قضايا وتغطيات وقصص معاصرة عالمية الهوية عربية الهوى، لتتماشى بذلك مع مختلف اهتمامات الجمهور والمستمعين العرب.
برامج بودكاست "مزيج"
• "مشاعر" مع الدكتور أسامة الجامع:
يتناول خفايا النفس البشرية بطريقة سردية تعتمد على المعلومات العلمية الموثقة في علم النفس.
• "جريمة" مع محلل السلوك الإجرامي محمد الشيباني
يسلط الضوء على جرائم معقدة حيّرت المحققين مع سرد لسلوكيات المجرمين وتحليلها علمياً.
• "أم القصص" مع عمرو زكي
لقاءات مع شخصيات ملهمة في المجتمع المصري تشارك تجاربها وخبراتها ومواهبها مع المستمعين.
• "يمان" مع عهد ياسين
من اليمن إلى العالم، توثق عهد ياسين شهادات اليمنيين، بأتراحها وأفراحها وآلامها وآمالها.
• "خلف الجدار" مع حنان المصري:
شهد جدار الفصل ولادة العديد من القصص الملهمة، وتطورت خلفه التجربة الفلسطينية التي تحاول حنان المصري استحضارها عبر الحوارات التي تجريها.
• "وما بعد" مع ليال الاختيار
يطلّ عدد من الخبراء والمختصين والمحللين والصحفيين للوقوف على ما بعد الخبر، وفهم أبعاده وسياقه.
• "سَاسَة" مع نيكول تنوري
حوارات صريحة مع أبرز السياسيين وأصحاب الخبرات السياسية في محاولة لتوثيق الأحداث السياسية المفصلية.
• "حوار تجاري" مع إسلام النجار
لقاءات مع صنّاع ومؤسسي أبرز العلامات التجارية، وإضاءات على أبرز مفاصل تاريخهم المهني والتحديات التي واجهوها والعِبر التي تعلّموها.
التعليقات