إيلاف: لم تكن صور الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز كثيرة، إلا أن آخرها كان في 23 كانون الأول (ديسمبر) الماضي، التقطت له مودّعًا ولي العهد آنذاك الأمير سلمان بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد آنذاك الأمير مقرن بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان وزير الدولة، وأفرادًا من أسرته والمقربين منه، قبل مغادرته قصره في الرياض إلى روضة خريم.

وكان في مقدمة مستقبليه حينها رئيس الاستخبارات السعودية العامة الأمير خالد بن بندر، ووزير الداخلية الأمير محمد بن نايف.

نشرت الصور حينها وكالة الصحافة السعودية، وتعيد "إيلاف" نشرها وداعًا لخادم الحرمين الشريفين إلى مثواه الأخير.