نعش الملكة في رحلته الأخيرة إلى قلعة وندسور، بعد قداس جنائزي في كنيسة ويستمنستر.
الكلبان المحبوبان للملكة، مويك وساندي، ينتظران في القلعة.
أُحضر النعش إلى وندسور بعد موكب عبر لندن سار فيه أعضاء بارزون من العائلة المالكة، وأعضاء من القوات المسلحة، ومن شرطة الخيّالة الكندية الملكية.
جلس أعضاء من العائلة الملكية في طليعة الصفوف بكنيسة ويستمنستر في جنازة الملكة الرسمية، والتي حضرها ألفان من الضيوف.
أسقف كانتربري جاستن ولبي يلقي العظة.
ارتدى بعض أعضاء العائلة الملكية سترات احتفالية، كما ارتدى البعض ملابس الحداد. وارتدت كاثرين، أميرة ويلز، عقدا من اللؤلؤ كان ينتمي للملكة.
الجنازة حضرها قادة من حول العالم، بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الأمريكي جو بايدن.
امبراطور وامبراطورة اليابان كانا بين الشخصيات العالمية التي سافرت إلى لندن لحضور الجنازة الملكية.
وحضر ملوك من دول أوروبية، بينها هولندا، والسويد، وإسبانيا.
رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس قرأت عظة في القداس، حيث حضر رؤساء وزراء سابقون.
التعليقات