واشنطن: أعلن وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس وقف خطط تقليص حجم سلاح الطيران، وأقترح أسمي مايكل دونلي والجنرال نورتون شوارتز لتولي أعلى منصبين في السلاح، بعد إقالته وزير سلاح الطيران ورئيس أركان القوة إثر انتقادات حادة لتكرار حوادث نقل صواريخ نووية بالجو عن طريق الخطأ.
وكان سلاح الجو الأميركي قد أعلن عام 2005 عن خطة خمسية لخفض قواه العاملة بقرابة 40 ألف، إلى 316 ألف فرد.
وقال غيتس إن الإجهاد الذي خلفته الحرب سلط الأضواء على قوات الجيش دون سواها، منوهاً: quot;إلا أنكم في غمار الحرب منذ 17 عاماً.. منذ حرب الخليج الأولى.quot;
وأضاف: quot;أعتزم فوراً وقف المزيد من خفض العاملين في القوات الجوية.quot;
وإلى ذلك، رشح وزير الدفاع أسمي مايكل دونلي لتولي وزارة القوات الجوية، والجنرال نورتون شوارتز لرئاسة أركان القوة، وفق ما أعلن البنتاغون في بيان الاثنين.
وكان غيتس قد أقال وزير الطيران مايكل وين ورئيس أركانه مايكل موسلي، الأسبوع الفائت إثر انتقادات بشأن حادثتي إهمال تم خلالهما نقل صواريخ مزودة برؤوس نووية، ومكونات صواريخ، عن طريق الخطأ.
وخلصت التحقيقات العسكرية إلى إخفاق سلاح لطيران في التعامل مع الحادثتين بالجدية اللازمة.
ووقعت الحادثة الأولى في أغسطس/آب الماضي برحلة لقاذفة قنابل من طراز B-52 من نورث داكوتا إلى لويزيانا وهي محملة بصواريخ ذات رؤوس نووية دون علم طاقمها.
وقال وزير الدفاع الأميركي إن الحادثة الأخرى وقعت عام 2006، عند شحن مكونات أسلحة وصمامات رؤوس نووية، وبطريق الخطأ، إلى تايوان.
أعلن وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس وقف خطط تقليص حجم سلاح الطيران، وأقترح أسمي مايكل دونلي والجنرال نورتون شوارتز لتولي أعلى منصبين في السلاح، بعد إقالته وزير سلاح الطيران ورئيس أركان القوة إثر انتقادات حادة لتكرار حوادث نقل صواريخ نووية بالجو عن طريق الخطأ.
وكان سلاح الجو الأميركي قد أعلن عام 2005 عن خطة خمسية لخفض قواه العاملة بقرابة 40 ألف، إلى 316 ألف فرد.
وقال غيتس إن الإجهاد الذي خلفته الحرب سلط الأضواء على قوات الجيش دون سواها، منوهاً: quot;إلا أنكم في غمار الحرب منذ 17 عاماً.. منذ حرب الخليج الأولى.quot;
وأضاف: quot;أعتزم فوراً وقف المزيد من خفض العاملين في القوات الجوية.quot;
وإلى ذلك، رشح وزير الدفاع أسمي مايكل دونلي لتولي وزارة القوات الجوية، والجنرال نورتون شوارتز لرئاسة أركان القوة، وفق ما أعلن البنتاغون في بيان الاثنين.
وكان غيتس قد أقال وزير الطيران مايكل وين ورئيس أركانه مايكل موسلي، الأسبوع الفائت إثر انتقادات بشأن حادثتي إهمال تم خلالهما نقل صواريخ مزودة برؤوس نووية، ومكونات صواريخ، عن طريق الخطأ.
وخلصت التحقيقات العسكرية إلى إخفاق سلاح لطيران في التعامل مع الحادثتين بالجدية اللازمة.
ووقعت الحادثة الأولى في أغسطس/آب الماضي برحلة لقاذفة قنابل من طراز B-52 من نورث داكوتا إلى لويزيانا وهي محملة بصواريخ ذات رؤوس نووية دون علم طاقمها.
وقال وزير الدفاع الأميركي إن الحادثة الأخرى وقعت عام 2006، عند شحن مكونات أسلحة وصمامات رؤوس نووية، وبطريق الخطأ، إلى تايوان.