في رحلة فنية عبر العالم في أوروبا وآسيا، في العالم العربي والغربي, تواصل لوحة المحبة والسلام رحلتها. تغزلها أنامل المبدعين واهتمامات المتذوقين لتكون الصورة الكبرى التي أراد بها مسيروها أن تصل، لوحة المحبة والسلام التي وصل طولها حتى الآن إلى أكثر من 600 متر، وشارك في صنعها المئات من دول عديدة حول العالم بثقافاته المختلفة. وحملت بصمة سرمدية لكل زائر مر من أمامها سواءً كان فنانًا أو متذوقًا أو حتى مريضًا بالسرطان، في إطار يجمع الحب ويتجاهل ما سواه.

اختتم المعرض المقام في أرامكو السعودية فعاليته الأخيرة يوم الخميس الماضي بزيارة خاصة من للأطفال المصابين بالسرطان، وسط حضور جماهيري كبير غصت به جنبات صالة العرض, إيلاف رصدت المعرض ولوحة المحبة ورصدت انطباعات مسؤولين وفنانين وحضور حول رؤيتهم للفن ومدى ما تحققه اللوحة في نفوسهم.

تصوير فوتوغرافي quot;نايف الضامنquot;
تصوير فيديو quot;سيد نجيب سيهاتيquot;