المنامة: جلبت أول مطبعة إلى البحرين في مثل هذه الأيام من عام 1913 , سابقة بذلك العديد من إمارات الخليج العربي آنذاك ومحدثة صدمة أولية في مجال الاحتكاك بالوسائل الحديثة المستخدمة في دول غرب أوروبا في مجال الطباعة.
وذكر الدكتور منصور محمد سرحان مدير المكتبة الوطنية بمركز عيسى الثقافي في مقالة له نشرت امس ان وجود المطابع في البحرين يعد من العوامل التي أسهمت بشكل كبير وفاعل في تطوير الحراك الفكري والثقافي في مملكة البحرين. فقد كان للمطابع في البحرين دورها المميز في عملية طبع الكتيبات، والدعوات، والعقود، والمطبوعات الرسمية، إضافة إلى طبع ونشر الكتاب البحريني.
التعليقات