جدة : تجري مساء اليوم مواجهتان كرويتان في ختام مباريات فرق المجموعة الأولى والثالثة من مسابقة كأس الامير فيصل بن فهد تحت 23سنه, حيث يلتقي في الرياض فريقا الهلال والاتحاد, في حين يقابل الطائي نظيره القادسية في حائل.
والمواجهة الأولى على أرض ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض ستكون محط جميع الأنظار نظرا لأهميتها وإثارتها المتوقعة, حيث سيتصارع الفريقين على إنتزاع بطاقة التأهل للدور الصف نهائي من المسابقة, علما بأن الهلال يحظى بفرص أكبر من منافسه فالفوز والتعادل يضمنان له التأهل, حتى الخسارة بأقل من أربعة أهداف تضمن له الصعود, حيث يتفوق على منافسه بالنقاط والأهداف فهو يملك تسع نقاط جمعها من ثلاث مباريات فاز فيه, وله من الأهداف عشرة, وعليه هدفين, في حين أن الاتحاد يحتاج للفوز بأربعة اهداف نظيفة حتى يتسنى له بلوغ الدور النصف نهائي, علما بأنه يحتل المرتبة الثانية برصيد ست نقاط حصل عليها نتيجة فوزه في لقاءين, وخسارته للقاء, وله من الأهداف تسع, وعليه خمسة أهداف.
ومن الطبيعي بأن يدخل الاتحاد اللقاء بأسلوب هجومي بحت مبكرا أملا بتسجيل هدف مبكر يهز به ثقة لاعبي منافسهم, وحرص مدربه السعودي محفوظ حافظ على تدعيم فريقه بلاعبي الخبرة أمثال خميس الزهراني ومرزوق العتيبي وربما يفاجأ الجميع بإشراكه للاعب البرازيلي تشيكو العائد مؤخرا من الإجازة التي قضاها في بلاده.
في المقابل حرص مدرب الهلال السعودي حسين الحبشي الاعتماد على نفس الاسماء التي شاركت مع الفريق في المباريات الماضية والتي يبرز فيها عبدالله المطرف واحمد الجري ومازن الفرج, ومن المتوقع أن يلعب بأسلوب تكتيكي متوازن محاولا إستغلال الاندفاع المتوقع من قبل منافسه بالإعتماد على لعب الكرات الطويلة لمهاجميه الخطرين بدر الخراشي واحمد الصويلح.
وفي المواجهة الاخرى التي لن يكون لها أي تأثير على موقف فرق المجموعة حيث ضمن الطائي التأهل المبكر للدور النصف النهائي بعد أن تصدر فرق المجموعة في ختام الجولة الثالثة من المسابقة بتسع نقاط مبتعدا عن أقرب منافسيه بأربع نقاط وهو الامر الذي يعنى إنفراده بالصدارة وخطفه لبطاقة التأهل.
وحرص مدربه التونسي احمد العجلاني على إبقاء أكثر من لاعب أساسي بجانبه في دكة الإحتياط ومنح أخرين لم يأخذوا فرصتهم من المشاركة في المسابقة تحسبا للدور النصف نهائي والذي سيقابل فيه احد الفائزين من المواجهة الأولى.
في حين سيكون مدرب القادسية التشيكي بيفارنيك حريص هو الأخر على منح لاعبين جدد فرصة المشاركة في هذا اللقاء الغير مؤثر.
والمواجهة الأولى على أرض ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض ستكون محط جميع الأنظار نظرا لأهميتها وإثارتها المتوقعة, حيث سيتصارع الفريقين على إنتزاع بطاقة التأهل للدور الصف نهائي من المسابقة, علما بأن الهلال يحظى بفرص أكبر من منافسه فالفوز والتعادل يضمنان له التأهل, حتى الخسارة بأقل من أربعة أهداف تضمن له الصعود, حيث يتفوق على منافسه بالنقاط والأهداف فهو يملك تسع نقاط جمعها من ثلاث مباريات فاز فيه, وله من الأهداف عشرة, وعليه هدفين, في حين أن الاتحاد يحتاج للفوز بأربعة اهداف نظيفة حتى يتسنى له بلوغ الدور النصف نهائي, علما بأنه يحتل المرتبة الثانية برصيد ست نقاط حصل عليها نتيجة فوزه في لقاءين, وخسارته للقاء, وله من الأهداف تسع, وعليه خمسة أهداف.
ومن الطبيعي بأن يدخل الاتحاد اللقاء بأسلوب هجومي بحت مبكرا أملا بتسجيل هدف مبكر يهز به ثقة لاعبي منافسهم, وحرص مدربه السعودي محفوظ حافظ على تدعيم فريقه بلاعبي الخبرة أمثال خميس الزهراني ومرزوق العتيبي وربما يفاجأ الجميع بإشراكه للاعب البرازيلي تشيكو العائد مؤخرا من الإجازة التي قضاها في بلاده.
في المقابل حرص مدرب الهلال السعودي حسين الحبشي الاعتماد على نفس الاسماء التي شاركت مع الفريق في المباريات الماضية والتي يبرز فيها عبدالله المطرف واحمد الجري ومازن الفرج, ومن المتوقع أن يلعب بأسلوب تكتيكي متوازن محاولا إستغلال الاندفاع المتوقع من قبل منافسه بالإعتماد على لعب الكرات الطويلة لمهاجميه الخطرين بدر الخراشي واحمد الصويلح.
وفي المواجهة الاخرى التي لن يكون لها أي تأثير على موقف فرق المجموعة حيث ضمن الطائي التأهل المبكر للدور النصف النهائي بعد أن تصدر فرق المجموعة في ختام الجولة الثالثة من المسابقة بتسع نقاط مبتعدا عن أقرب منافسيه بأربع نقاط وهو الامر الذي يعنى إنفراده بالصدارة وخطفه لبطاقة التأهل.
وحرص مدربه التونسي احمد العجلاني على إبقاء أكثر من لاعب أساسي بجانبه في دكة الإحتياط ومنح أخرين لم يأخذوا فرصتهم من المشاركة في المسابقة تحسبا للدور النصف نهائي والذي سيقابل فيه احد الفائزين من المواجهة الأولى.
في حين سيكون مدرب القادسية التشيكي بيفارنيك حريص هو الأخر على منح لاعبين جدد فرصة المشاركة في هذا اللقاء الغير مؤثر.
التعليقات