أعلن أطباء في مستشفى في بريطانيا عن طفرة كبيرة في علاج مرض السرطان، وذلك مع استجابة أول شخص في العالم يتلقى علاجا جينيا رائدا.

ومنذ خمسة أشهر، كانت الطفلة ليلى ريتشاردز، البالغة من العمر عاما واحدا فقط والمقيمة في لندن، تعاني من حالة حرجة وغير قابلة للشفاء من سرطان الدم (لوكيميا).

واستخدم الأطباء "خلايا مناعية جديدة مُصمّمة" لمقاومة السرطان، وقالوا إن التحسن في حالتها كان "أشبه بالمعجزة".

تقرير فيرغس والش.