ودع إيدي جستس الذي قتل في الهجوم المسلح على ناد ليلي للمثليين في فلوريدا أورلاندو الأحد 12 يونيو/حزيران، أمه قبل لحظات من مقتله، عبر رسائل نصية

وتحدثت الأم عن الرسائل الأخيرة التي تلقتها من هاتف ابنها، إيدي جستس البالغ من العمر 30 عاما، والذي كان مختبئا في أحد حمامات النادي.

وأظهرت لقطات بثها تلفزيون "WFTV" الرسائل المتبادلة بينهما، حيث قال إيدي: "أمي أحبك، يطلقون النار داخل النادي"فسألته: "أنت بخير؟" فرد عليها: "عالق في الحمام". ثم سألته عن اسم النادي الذي يتواجد فيه، وطلبت منه أن يتصل بها.