ولدت إيزابيلا من دون يد ما جعلها عاجزة عن أداء أبسط الأعمال كالعزف على آلتها المفضلة البيانو.

ولكن معاناتها انتهت بفضل الطباعة ثلاثية الأبعاد، وتمكنت من مواصلة حياتها بشكل طبيعي.

فقد منحت هذه التكنولوجيا في السنين الأخيرة الأمل لمبتوري الأطراف، من خلال تصميم العضو المبتور على الحاسوب، ومن ثم طباعته.