إيلاف من لندن: عاش مايكل جاكسون 50 عامًا فقط، وتوفي في عام 2009، لكنه في حياته القصيرة حقّق نجاحات عدّة في الغناء وكتابة الأغاني والرقص، وحصل على أرقام مثيرة.

لولا وفاة مايكل جاكسون في غير أوانها في عام 2009، لاحتفل الآن بذكرى ميلاده الستين. كان ملك البوب معروفًا بمواهبه التي لا تُحصى، من الغناء وكتابة الأغاني إلى الرقص، لكنه حقّق خلال خمسين عامًا عاشها في هذه الدنيا أرقامًا لا تقلّ إثارة للاعجاب. أدناه بعض منها، كما أوردتها مجلة فوربس الأميركية.

إيرادات ومبيعات

·كانت إيرادات مايكل جاكسون قبل اقتطاع الضريبة 4.2 مليارات دولار في حياته ومماته، مع أخذ معدّل التضخّم في الحسبان.

·منذ وفاته في عام 2009، بلغت إيرادات ملك البوب 2.1 مليار دولار.

·وصلت إيراداته السنوية في عام 2016 إلى 825 مليون دولار، أعلى دخل سنوي حقّقه فنان مشهور. &

·حقق مايكل جاكسون 8 ملايين دولار من مبيعات ألبومه الأول Off the Wall في عام 1979.

·حقق 33 مليون دولار من مبيعات ألبومه Thriller الذي أطلقه عام 1982.

·فيلم Thriller القصير على يوتيوب جمع 537 مليون مشاهدة.

·1764705.88 دولارا في الدقيقة تقاضاها ملك البوب عن دور البطولة في فيلم Captain EO الذي جرى تصويره في مدينة ديزني بكلفة 30 مليون دولار. ويبلغ طول الفيلم 17 دقيقة.

ممتلكات

·دفع جاكسون 47.5 مليون دولار لشراء حقوق نشر الموسيقى التي تملكها شركة أي تي في، في عام 1985.

·دفع 115 مليون دولار عن نصف حقوق النشر مقابل دمج الشركة بشركة سوني في عام 1995.

·750 مليون دولار تسلّمها ورثته عن بيع النصف الذي يملكه من شركة سوني/أي تي في، لحقوق نشر الموسيقى في عام 2016.

·وقف 72 ثانية ساكنًا قبل إطلاق عرضه الشهير في النسخة السابعة والعشرين من المباراة النهائية لدوري كرة القدم الاميركية سوبر بول في 31 يناير 1993.

·17.5 مليون دفعها لشراء مزرعته "نيفرلاند" في عام 1988، ومساحتها 11 كلم2.

·يملك أرضًا في إمارة موناكو مساحتها 2 كلم2.

·في مزرعته "نيفرلاند" خطان للسكة الحديدية.

·وصل سعر "نيفرلاند" إلى 67 مليون دولار.

·14 عدد التهم بالتحرّش الجنسي التي صدر حكم ببراءة جاكسون منها خلال محاكمته في عام 2005.

جوائز

·رُشّح 38 مرة لجائزة غرامي.

·فاز بـ 13 جائزة غرامي.

·فاز بـ 8 جوائز غرامي في عام 1984... رقم قياسي لليلة واحدة.

·2020 هو التاريخ المتوقّع للعرض الأول لمسرحية موسيقية موضوعها مايكل جاكسون.

أعدت "إيلاف" هذا التقرير عن "فوربس".