واصل مهاجم توتنهام والمنتخب الإنكليزي بيتر كراوتش خيانة خطيبته الحسناء آبي كلانسي. وذكرت صحيفة quot;ديلي ميلquot; البريطانية أن كراوتش تورط في علاقة غير شرعيّة مع مضيفة طيران نروجيّة تعمل في quot;طيران الإماراتquot;.

_____________________________________________________________________________

صورة مركبة لبيتر كراوتش وخطيبته آبي كلانسي

تورط نجم هجوم توتنهام الإنكليزي بيتر كراوتش في علاقة غير شرعيّة مع مضيفة طيران نروجيّة تعمل في شركة طيران الإمارات.

ووفقاً لصحيفة quot;ديلي ميلquot; البريطانيّة، فقد وقعت الحادثة في مدينة دبي حينما سافر مع فريقه اللندني لدولة الإمارات العربية للدخول في معسكر مغلق إستعداداً لمواجهة ميلان الإيطالي في إياب دوري أبطال أوروبا.

وإستغل كرواتش سفر فريقه من اجل البحث عن المتعة والترفيه حيث قضى سهرة قصيرة برفقة بعض زملائه في الفريق ثم توجه إلى فندق quot;ميلينيومquot; برفقة مضيفة تعمل في شركة quot;طيران الإماراتquot; تُدعى سوزان ثونزتفيت.

وبحسب تقارير صحافيّة فإن كراوتش ذهب إلى الفندق معتبراً نفسه زائرا خاصا لمضيفة الطيران سوزان وعند انصرافه تم سؤاله عن سبب تواجده فأجاب أن زيارته لم تستغرق أكثر من عشر دقائق فقط.

ونشرت الصحيفة البريطانية شهادة إحدى العاملات في quot;طيران الإماراتquot; والتي تقيم في الفندق نفسه حول واقعة كراوتش- سوزان.

وتقول العاملة على موقع التواصل الإجتماعيquot;فايسبوكquot;:quot;رأيت كراوتش داخل الفندق وإستخدم اللاعب أثناء دخوله اسم بيتر جونسون بدلاً من بيتر كراوتشquot;.

وأضافت: quot;قلت له لا تقلقquot; في إشارة إلى عدم نيتها فضح أمره.

Peter Crouch ولا تعد هذه الواقعة المرة الأولى في حياة اللاعب صاحب الطول الفارع حيث سبق له خيانة خطيبته آبي كلانسي التي رزق منها مؤخراً بطفلة تدعى صوفيا عندما ضاجع فتاة ليل إسبانيّة شابة تبلغ من العمر 19 عاماً تدعى مونيكا مينت مرتين في العاصمة الإسبانيّة مدريد خلال تواجده لقضاء إجازة مع احد أصدقائه في شهر تموز/يوليو الماضي.

وبحسب أسبوعيّة quot;نيوز اوف ذا وولدquot; البريطانية فقد دفع وقتها مهاجم المنتخب الإنكليزيّ للعاهرة الإسبانيّة أكثر من 800 جنيه أسترليني.

وأشارت الصحيفة إلى أن كراوتش سلم المبلغ النقدي لمونيكا، كي يمارس معها الجنس في مؤخرة إحدى سيارات الأجرة، ثم ضاجعها في أحد الفنادق المدريدية.

وقالت العاهرة مونيكا مينت للصحيفة البريطانية آنذاك:quot; لم يتردد كراوتش في دفع أموال لكي يمارس الجنس معي. ولم يكن عصبيا ً. ولم أعرف حقيقة ارتباطه بآبي إلا في وقت لاحق. ولم أصدق أنه دفع أموالا ً ليمارس الجنس مع واحدة مثلي، وهو مرتبط بامرأة جميلة مثلها في المنزلquot;.

وتابعت بقولها إن كراوتش طلب ممارسة الجنس معها في الجزء الخلفي من التاكسي، رغم إدراكه أن السائقين المارين قد يروهم أثناء تحركهم في وسط العاصمة مدريد.

وأبدى كراوتش إعجابه الشديد بجسد مونيكا العاري وأصر على أخذ رقم هاتفها المحمول كما توسل أيضاً لموظفيّ الفندق في مدريد كي يزيلوا اسمه من سجلاتهم لإخفاء فعلته.