واشنطن: تبدأ قوات الحرس الوطني الأميركي اعتبارا من الأول من شهر أب/ اغسطس القادم الانتشار على طول الحدود الأميركية مع المكسيك للمساعدة في تعزيز الامن هناك، مع محاولة ادارة الرئيس باراك أوباما وقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين والأسلحة والمخدرات.. وفقا لما ذكره مسؤولون أميركيون ليل الاثنين الثلاثاء.
وقال هؤلاء المسؤولون إنه بالإضافة إلى انتشار قوات الحرس الوطني، سيتم إرسال 300 شخص من الضباط وموظفو الجمارك, لحماية الحدود وسيتم تدعيمهم بطائرات مروحية وأجهزة مراقبة. وقد تعهدت الإدارة الأميركية بإرسال ما يصل إلى 120 من قوات الحرس الوطني إلى المنطقة لمدة عام وتسعى إلى رصد مبلغ 600 مليون دولار من أجل توظيف ألف عنصر وتشغيل أنظمة مراقبة جوية لطائرات غير مأهولة.
التعليقات