خرجالإجتماع التشاوري الأول للوقاية من المخدراتوشاركت بهوزارة الداخلية السعوديةبتوصيات أهمها التركيزعلى دور المؤسسات المدنية في وقاية المجتمع من أخطار الآفة.


الرياض:شاركت وزارة الداخلية السعودية ممثلة في المديرية العامة لمكافحة المخدرات في الإجتماع التشاوري الأول للوقاية من المخدرات في مقر الأمم المتحدة بالنمسا.

ويهدف وضع سياسات والمعايير العالمية في الوقاية من المخدرات والتي شاركت فيها العديد من دول العالم وركزت أوراق العمل على دور المؤسسات المدنية في مجال الوقاية من المخدرات.

وأوضح مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشئون الوقائية وخبير الأمم المتحدة في مجال خفض الطلب على المخدرات عبدالإله بن محمد الشريف بأن المملكة قدمت رؤيتها الإستراتيجية ومشاريعها الوقائية في اليوم الثاني للإجتماع وفق منظور إستراتيجي محدد وأهداف محددة ومجموعة من الخطط والمشاريع الوقائية التي ركزت فيها على البرامج التربوية والبرامج الرياضية والإعلامية لتحقيق عدد من الأهداف أولها تقوية الوازع الديني وثانيها ترسيخ الإنتماء الوطني وثالث الأهداف تعزيز القيم الإجتماعية وتغيير إتجاهات الشباب والفتيات نحو آفة المخدرات.