دينفر: قال الدكتور شاكر النابلسي أن (البيان الأممي ضد الارهاب) حظي في الأسبوع الماضي باهتمام إعلامي عالمي وعربي. فقد أذاعت الشبكة الأميركية الشهيرة MSNBC البيان كاملاً وعلّقت عليه. كما قدمت نشرة (مميري MEMRI ) التي يصدرها (معهد أبحاث ميديا الشرق الأوسط) بواشنطن تلخيصًا للبيان مع التعليق عليه. وأذاعت محطة BBC البيان وعلّقت عليه، وسألت شاكر النابلسي عدة أسئلة في نشراتها الانجليزية عن مضمون هذا البيان وأهدافه. كما أجرت إذاعة "سوا SAWA " لقاءً مع شاكر النابلسي تحدث فيه عن أهداف البيان وصداه في العالم العربي، وأثبتت إذاعة "سوا" نص البيان على موقعها على الانترنت.

وأذاع تلفزيون "الحرّة" من واشنطن البيان في احدى نشراته الإخبارية الرئيسية. كما أجرت وكالة الاسوشيتدبرس من القاهرة حديثًا مع شاكر النابلسي شرح فيه تداعيات وأهداف (البيان الأممي ضد الارهاب)، ووزعت الوكالة خبر البيان على كافة مشتركيها.

وفي الإعلام العربي قام حسن معوّض الإعلامي البارز في قناة "العربية" بدبي بإجراء حديث مع شاكر النابلسي حول (البيان الأممي ضد الارهاب) في برنامجه "نقطة نظام". ونشرت صحيفة "الشرق الأوسط" خبرًا مفصلًا عن البيان وقالت : "إن معدي البيان برروا اللجوء المنتظر الى مجلس الامن الدولي والامم المتحدة بأنه يأتي لاستحالة محاكمة فقهاء الارهاب في العالم العربي والاسلامي، حيث ينشرون فتاواهم في الصحافة وفي التلفزيون وعلى صفحات الانترنت وبكل سهولة، كما لو كانت واجباً دينياً يثاب فاعله ويؤثم تاركه. وحيث أن الفتاوى الدينية التي يفتي بها بعض رجال الدين المتزمتين تساعد على ممارسة الاعمال الارهابية بدافع التعصب والتطرف الديني".
وفي الكويت نشرت جريدة "السياسية" وجريدة "الرأي العام" أخبارًا مفصلة عن البيان. كما نشرت "السياسة" و"القبس" عدة تعليقات لكتابها في صفحات الرأي على هذا البيان.

واهتمت الصحف العراقية بالبيان فنشرت صحيفة "المدى" الواسعة الانتشار البيان تعليقات عليه كما فعلت كذلك صحيفة "بغداد". ونشرت بعض الصحف الأردنية البيان كذلك منها صحيفة "الحدث "الأسبوعية" وكذلك جريدة "المحور". كما قامت صحيفة "الأحداث المغربية" التي تصدر بالدار البيضاء بنشر البيان والتعليق عليه.
وعلقت جريدة "الأيام" البحرينية بقلم سعيد الحمد على البيان بقولها :"وكم كنا نتمنى مخلصين أن يعقل المثقفون العرب شعاراتهم فلا يعتبروا نداء الليبراليين العرب الى مجلس الامن جزءا من المؤامرة الامبريالية الموسادية أو اندفاعا نحو التأمرك وان يستعيدوا ذاكرة الاستنارة والعقلانية العربية التي كانت لنا يومًا وأن يستذكروا جيدًا تاريخ المقاومة الوطنية الحقيقية فلا يخلطوا بوعي منهم أو دون وعي بين الارهاب الدموي المتعطل فكرا والمتخلف ثقافة وبين المقاومة الحقة التي خلفت وراءها سِفْرا عظيما من الاعمال الفكرية والانسانية المشرقة ولم تغرق في مستنقعات الارهاب الدموي البشع".

وهاجمت الصحف القطرية البيان وقال جريدة "الراية" على لسان كاتبها عبد الله السليطي:

" جاء البيان الأممي ضد الارهاب، وكأنه يتهكم ويحرض ضد الاسلام والمسلمين .. وممن؟ من ليبراليين عرب .. وجب منهم الدفاع عن الحقوق العربية المغتصبة .. في فلسطين ولبنان وسورية .. وتشريد العرب وقتلهم وممارسة القهر والبطش وهدم منازلهم وحرمانهم من أبسط حقوقهم التي كفلتها الدساتير والمواثيق ومواد حقوق الانسان . والحفاظ على السلم والأمن الدوليين يتطلب تضافر جميع الجهود من جميع الدول لتحقيق الحد الأدنى من المساواة والعدالة لضرب الإرهاب في كل مكان" .

كما هاجمت صحيفة "الشرق" القطرية البيان على لسان كاتبها الليبي المقيم في المانيا فرج بوعشة الذي كتب يقول:
" إن البيان في رأيي، إلى جانب كونه فكرة ساذجة من حيث المبدأ، فإنه يحصر الإرهاب في المسلمين، أفرادا وجماعات وتنظيمات وفقهاء، مما يضع طابخيه والموقعين عليه في موقع المحرضين على معاقبة المسلمين. ويجعلهم مجرد مروجين للمفهوم الأمريكي/الإسرائيلي عن الإرهاب. وهو ما يرفضه معظم المثقفين العرب الوطنيين من ليبراليين وعلمانيين وقوميين ويساريين وإسلاميين ديمقراطيين، لأنهم، وأن كانوا مناهضين لأيديولوجية الإسلام السياسي، فإنهم لا يقبلون،بالضرورة،بوقف الإرهاب على العرب المسلمين حصرًا. فهم يميلون إلى تحديد مفهوم شامل للإرهاب، من جهة تعريف طبيعته وتشخيص أسبابه،وأسلوب علاجه.فالمثقفون العرب الوطنيون يعتبرون الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والاحتلال الأميركي للعراق شكلا من أشكال الإرهاب.وهو ما سكت عنه بيان الليبراليين العرب، حتى ليبدو سكوتًا مقصودا".

كذلك اهتمت المواقع الإليكترونية على الانترنت فخصص موقع "إيلاف" وموقع "شفاف الشرق الأوسط" ملفاً خاصًا للبيان نشر فيه نص البيان باللغتين العربية والانجليزية كما نشر في هذا الملف كافة التعليقات التي تناولت البيان. كذلك نشر موقع "الحوار المتمدن" البيان ونشر التعليقات وأسماء الموقعين في الدفعات الثلاث السابقة. وكذلك فعل موقع "لجان إحياء المجتمع المدني في سوريا"، وموقع "عنكاوا"، وموقع "البرلمان العراقي"، وغيرها من المواقع.
من جانب آخر قال الدكتور جواد هاشم أحد معدي البيان بأن المحاولات الفنية ما زالت جارية لاستعادة الملف الحاوي على 1500 توقيع، والذي دمره فيروس جاء في رسالة باسم جريدة "الأهرام" القاهرية. كما أن سجل التوقيعات ما زال مفتوحًا على العنوان : [email protected]

وفيما يلي أسماء الدفعة الرابعة من الموقعين على البيان وعددهم 300 توقيع. وبذا أصبح عدد أسماء الموقعين المنشورة حتى الآن 1200 توقيع.

أسماء الدفعة الرابعة من الموقعين على (البيان الأممي ضد الارهاب)

إبراهيم محمد حسن لاشين (العراق)،أبو المعالى فائق أحمد (كندا)، أحمد سعيد (الكويت)، أحمد عبد الرحمن محمد (فرنسا)، أحمد محمد جميل (السويد) ، أحمد السرور(فنلندا)،أحمد السيد توفيق حماد ، أحمد الشخيبي (فنلندا)،أحمد العقباوى (الكويت)، أحمد القهوجي (بريطانيا)، أحمد النجار (النرويج)، أحمد حسن (الإمارات العربية)، أحمد حسنين محمد (المانيا)، أحمد حمدي (السويد) ، أحمد خضير (السويد) ، أحمد خليل (هولندا)، أحمد رضا(كندا)، أحمد فؤاد (السويد) ، أحمد محمد سعيد (الكويت)،أحمد محمد عبد الرازق ، أحمد محمد محمود (فنلندا)، أحمد محمد نشأت (كندا)،أحمد محمد (هولندا)، أحمد منير أحمد (النرويج)،أروا نور (فنلندا)،أسامة فاروق (الدنمارك) ، أسامة عبد الخالق مصليحى (بريطانيا)،أسامة عبد الرازق محمد (كندا)،أسامة محمد أحمد (فرنسا)، أسامة وليم جريس (استراليا)، أسامة سعيد (الكويت)، اسراء محسن (العراق)، أسماء الشرقاوي (بريطانيا)، أشجان الليل (فنلندا)، أشرف فوزى (استراليا)، أشرف متولي (المانيا)، أشرف محمد المهدى ، أكرم انور عبد المجيد (بريطانيا)، أمل سامى (الدنمارك) ، أميرة حسن (هولندا)، أنور صبحي (المانيا) ، إيمان بيومي (الإمارات العربية)، أيمن رضوان (الكويت)، أيمن عبد السلام (الكويت)، الحسينى محمد رضا (النرويج) ، باسم صالح (هولندا)، بتول سلمان عبد علي (فنلندا)، بداح الهاجري (الدنمارك) ، وراس عبدالرحمان (استراليا)، تامر رجب العسيلى (الكويت)، تامر زهران (السويد) ، تامر عبد الحميد (فرنسا)، تغريد احمد داوود (السويد) ، توفيق فاروق (هولندا)، جمال الدين محمد (استراليا)، جمال سيد مصيلحى (هولندا)، أحمد علي سعد الدين (السويد) ، جوزيف حنا جبره ، جوزيف نصحى (السويد)، حبيب حماد (كندا)، حسام الدين شعبان محمود (كندا)، حسام مؤنس سعد (بريطانيا)، حسن فتحي محمد (العراق)، حسناء فتحى (العراق)، حمود خالد عبيد (فنلندا)، حنين احمد حامد الصالح (النرويج) ، خالد احمد محمد عياد (كندا)، خالد الخالدي (هولندا)، خالد عبد الرازق محمد (هولندا)، خالد عبد الله (فنلندا)، خالد فتحي عبد الفتاح (هولندا)، خالد محمد (كندا)، خلدون وليد مغمومه(السويد) ، خليفة الفاضل (الدنمارك) ، خليل المصري (هولندا)، د. عادل عبد الرازق (السويد) ، د . محمد إسماعيل (الكويت)، د . ميشيل حنا (الدنمارك) ، د . هبة أحمد فؤاد (العراق)، دعاء مجدى صلاح(فنلندا)، دينا حمزة (العراق)، رائد محمد (بلجيكا)،راشد سعيد النعيمي (فنلندا)، رانية الطيب (السويد) ، رزان الطيار (الكويت)، رزق حسام أحمد (الدنمارك) ، رمضان السيد (المانيا)، رمضان محمد (الدنمارك) ، رندا فؤاد (النرويج) ، ريهام محمد (فنلندا)، زهرة المدائن (بريطانيا)، زينب اللقاني(النرويج) ، سامح عبد الخالق مصليحى ، سامى احمد (السويد) ، سامى يوسف العلى (الكويت)، سامى يوسف العلى (بلجيكا)،سعود البشري (استراليا)، سمراء النيل(يران)، سمية أحمد (العراق)، سمير عبد الواحد (المانيا)، سهام أبو الحديد (هولندا)، سيد خلف عبد العليم (النرويج) ، سيد محمد عبد الوالى (الدنمارك) ، شادى محمد سمير (المانيا)، شاكر شكري (المانيا)، شاكرالبدري (العراق)، شربل متبولي (السويد) ، شريف رشدي (السويد) ، شريف طلعت (هولندا)،شعبان موسى (الكويت)، شفيق الطاهر (كندا)، شيماء بسيوني (العراق)، شيماء صلاح أحمد (فرنسا)، صابر حداد حسانين (بريطانيا)،صالح فتحى (المانيا)، صباح جمال ششتاوي (هولندا)، صعيدى مصرى (الإمارات العربية)، صلاح القسام (النرويج) ، صلاح سيف (إيران)، صلاح صادق محمود (الكويت)، ضياء الدين باتي (النرويج) ، طارق ابراهيم (فرنسا)، طارق بن زياد (بلجيكا)، طارق خالد العيسى (العراق)، طاهر محمد جبر (بريطانيا)، عابد سالم (بريطانيا)، عادل السعدنى (الكويت)، عادل حسان (بريطانيا)، عادل حسين (السويد) ، عارف عبد العليم (العراق)، عاصم يوسف (الكويت)، عاطف محمد (المانيا)، عبد الستار عبد القادر (المانيا)، عبد الستار عبد القادر (كندا)، عبد العزيز احمد البدوى (العراق)، عبد العزيز الزهراني(النرويج) ، عبد العزيز علي(فنلندا)، عبد القادر الحسيني (العراق)، عبد الله الدليلي أبو حذيفة (فرنسا)، عبد المجيد الطنطاوى (العراق)، عبد الحكيم مرسي (العراق)، عبد الحميد مسلم (الإمارات العربية)، عبدالرحمن ابراهيم ، عبدالرحمن السبيعي (بريطانيا)، عبدالرحمن الطبشي (هولندا)، عبدالرحمن بن صالح بن حلي (هولندا)، عبدالعزيز بن يوسف ، عبدالله الأمين عبدالمنعم (كندا)، عبدالله الأمين (الكويت)، عبدالله الشمري (السويد) ، عبدالله المصري (بريطانيا)، عبدالله عدنان (المانيا)، عبدالله على(النرويج) ، عبلة المصري (كندا)، عبود سليم الكويت)، عبير طلعت (المانيا)، عتيق أحمد حسن (الدنمارك) ، عزت دياب (العراق)، عزت محمد اسماعيل (بريطانيا)، عصام قادري (هولندا)، عصام لاشين (بريطانيا)، علاء الدين حلمي (المانيا)، علاء الشناوي(الكويت)، علاء سالمان (هولندا)، علي أبو الراغب (هولندا)، علي المحمود (بلجيكا)،علي الناصر (المانيا)،علي جمعه (استراليا)، علي نصر الله (النرويج) عماد البيلي(النرويج) ، عماد محمود (استراليا)، عمر عبد العزيز (بريطانيا)، عمرو إدريس (النرويج) ، ِعمرو سليمان (كندا)، عمرو محمد نجيب(العراق)، عمرو محمد (الدنمارك) عوض السيد القصاص ، غازي العنزي(الكويت)، غسان عبيد (المانيا)، فادى أمير (فنلندا)، فاطمة الزرعوني(النرويج) ، فاطمة خير (الدنمارك) ، فايز محمد سحرتي (استراليا)، فخرى عزيز (العراق)، فرج ابراهيم خالد (الإمارات العربية)، فهد محمد الخريّف (العراق)، كرم خميس (الإمارات العربية)،كريم جمال الكيلان (فنلندا)، كريم محمد اسامة الشعراوى (المانيا)، مايكل فوزى (استراليا)،مجتهد عبدالباسط (المانيا)، مجدى عبالواحد (الدنمارك) ، محسن الفيزى(السويد) ، محمد أحمد قوطة (فنلندا)، محمد ابراهيم الدسوقى (فنلندا)، محمد أحمد (الدنمارك) ، محمد احمد الالفى(بريطانيا)، محمد احمد الصالح (بريطانيا)، محمد احمد عبد الدايم (فنلندا)، محمد اسعد حسين (الدنمارك) ، محمد البلبيسي (الكويت)، محمد الشنوانى(بريطانيا)، محمد الغامدي (الكويت)، محمد القاضى (فنلندا)، محمد المتبولى (الدنمارك) ، محمد المصري (النرويج) ، محمد جاويش (العراق)، محمد جمال (العراق)، محمد حسن سيف (المانيا)، محمد حسنى (المانيا)، محمد حلمي توفيق (السويد) ، محمد حمدى السعيد ، محمد خالد (الدنمارك) ، محمد خليل (هولندا)، محمد خير بيومي ، محمد زيدان (كندا)، محمد سيف (كندا)، محمد صابر (استراليا)،محمد صابر (الكويت)،محمد صالح الشحات(هولندا)، محمد صالح (هولندا)،محمد عاصم (الكويت)، محمد عبد الرازق محمد (العراق)،محمد عبد القادر أحمد (العراق)،محمد عبد الله (بريطانيا)،محمد عبد المجيد (استراليا)، محمد عبد المجيد (السويد) ، محمد عبدالرحيم(العراق)،محمد عبدالله آل عدنان (الدنمارك) ، محمد عبدالله (العراق)، محمد عبده محمود (المانيا)،محمد علي بركات (إيران)،محمد على محمد (فنلندا)،محمد عمر (استراليا)،محمد عودة (استراليا)،محمد فاروق (هولندا)،محمد فتحى الدسوقى (استراليا)،محمد فرج الدسوقي(فنلندا)، محمد محمد رشاد ابراهيم (السويد) ، محمد محمود زكي (العراق)،محمد مصطفى عمر (فنلندا)،محمد هاني (بريطانيا)،محمد ياسر (كندا)،محمود البوابيجي (الدنمارك)، محمود الشتري(الدنمارك) ،محمود زكى محمد (هولندا)، محمود شيخ موسى (الكويت)،محمود فؤاد مصطفى (العراق)، محمود موسي علي (الدنمارك) ، محيى شحاتة محمود (استراليا)، مريم الماجد (الدنمارك) ، مسعود نصر الرقعى (النرويج) ، مشعل السعد (كندا)،مصطفى اسماعيل (إيران)، مصطفي السيد (السويد) ، مصطفى حسن عبد السلام (المانيا)، مصطفى حسين عبد الكريم (بريطانيا)، معاذ عصام زايد (فنلندا)، ، ممدوح ابراهيم على (الدنمارك) ، منى خالد (النرويج) ، مها جلال محمد عبد الواحد (كندا)، مهند محمد رضا (إيران)، نادية محمد اسماعيل (كندا)، ناهد خليل (النرويج) ، نذير أحمد ( الدنمارك) ، نصر مصطفى عبد الباقى (استراليا)، نورا مصطفى (المانيا)، نيفين ابو العلا (فرنسا)، هانى فهمى محمد (كندا)، هبة الله سيد عبد الحميد (الدنمارك) ، هدى على سالم (فنلندا)،هشام بيومى (السويد) ، وائل احمد عبد الحفيظ (استراليا)، وائل عبد المجيد عبد الحميد (بريطانيا)، وائل ماهر (المانيا)، وائل نبيل (الكويت)، وجدي ابراهيم (استراليا)، وجدي فريد طاهر (فرنسا)، وعد قصيراوي (المانيا)، وليد الحوقل (إيران)، يارا محمد (العراق)، ياسمين عدلي محمود (بريطانيا)، يسرا محمد عبد الحميد (استراليا)، يسرى محمد عبد العزيز (النرويج) ، مصطفى حمو (سوريا)، مها البرجس (الكويت)،ميشيل منير، ميلاد اسكندر، ميناس وهاب، ن. خليل (عراقي- (هولندا)، ناجي عواد، ناديا غالي، ناصر المنيفي، ناظم داوود (أوكرانيا)، نبيل عزت، نبيل محمد (عراقي – أمريكا)، نعمان مرواني (عراقي)، نور أحمد (أمريكا)، هدى أحمد (النرويج)، هدى حليم، هيثم صفو (أمريكا).