عبدالله السمطي من الرياض: انتقد عضو مجلس إدارة النادي الأدبي بالطائف سابقا الدكتور عالي سرحان القرشي الإدارة الفردية للنادي، ووصف الأمر القائم بالنادي بأنه لا يحبذ العمل الجماعي، ويقوم بتأخير الدورية الأدبية، وتهميش المرأة وإقصائها، وتحدث القرشي لإيلاف عن مشكلات نادي الطائف الأدبي المثارة مؤخرا، واستقالة خمس عضوات من النادي، واستقالة أعضاء لجنةquot; إبداعquot; قائلا:
.. أنا أنظر للمسألة من زاوية أهداف وزارة الثقافة والإعلام، فلائحة الوزارة عندما شكلت التشكيل الجديد في الأندية الأدبية نصت على أن يكون ممثلا لشرائح ثقافية متنوعة، وحرصت على أن تدار الأندية من قبل مجالس إدارة، وليس من قبل فرد، لكن الذي اتضح أحيانا أن الأمور تؤدي إلى فردية في القرارات بسبب من quot; التحزيبquot; القائم في مجلس الإدارة أحيانا، وبسبب من عدم طرح كل ما يتخذ من قرارات على مجلس الإدارة.
وعن دورية النادي الأدبية التي يتأخر صدورها، وتدخل المجلس في توقيت الصدور يشير القرشي إلى أنه عندما يتخذ مجلس إدارة النادي قرارا بشأن أن تصدر الدورية الأدبية كل أربعة أشهر، تقف أمامها عوائق تجعلها تصدر بعد سنة، حيث يخلق لها من القنوات الإدرية، ويضاف عليها مواد أخرى لم تقر من قبل إدارة التحرير.
واختتم القرشي حديثه بالقول:
إن الوقوف ضد استراتيجية العمل الثقافي أمر محبط، وهو دون ما أرادته الوزارة من التشكيل الجديد، فإذا كنا نعرف أن وزارة الثقافة والإعلام فتحت الأندية للمرأة لاستقطاب صوت المرأة، عندما نجد أنه بعد يؤتى بصوت المرأة للنادي الأدبي يحدث quot; تهميشquot; وإقصاء للمرأة، بل أحيانا هجوم عليها، فهذا يعد انتقاصا من ثقافة المرأة، وحيلولة دون هدف الوزارة الذي أرادت منه مشاركة المرأة في الأندية الأدبية.
.. أنا أنظر للمسألة من زاوية أهداف وزارة الثقافة والإعلام، فلائحة الوزارة عندما شكلت التشكيل الجديد في الأندية الأدبية نصت على أن يكون ممثلا لشرائح ثقافية متنوعة، وحرصت على أن تدار الأندية من قبل مجالس إدارة، وليس من قبل فرد، لكن الذي اتضح أحيانا أن الأمور تؤدي إلى فردية في القرارات بسبب من quot; التحزيبquot; القائم في مجلس الإدارة أحيانا، وبسبب من عدم طرح كل ما يتخذ من قرارات على مجلس الإدارة.
وعن دورية النادي الأدبية التي يتأخر صدورها، وتدخل المجلس في توقيت الصدور يشير القرشي إلى أنه عندما يتخذ مجلس إدارة النادي قرارا بشأن أن تصدر الدورية الأدبية كل أربعة أشهر، تقف أمامها عوائق تجعلها تصدر بعد سنة، حيث يخلق لها من القنوات الإدرية، ويضاف عليها مواد أخرى لم تقر من قبل إدارة التحرير.
واختتم القرشي حديثه بالقول:
إن الوقوف ضد استراتيجية العمل الثقافي أمر محبط، وهو دون ما أرادته الوزارة من التشكيل الجديد، فإذا كنا نعرف أن وزارة الثقافة والإعلام فتحت الأندية للمرأة لاستقطاب صوت المرأة، عندما نجد أنه بعد يؤتى بصوت المرأة للنادي الأدبي يحدث quot; تهميشquot; وإقصاء للمرأة، بل أحيانا هجوم عليها، فهذا يعد انتقاصا من ثقافة المرأة، وحيلولة دون هدف الوزارة الذي أرادت منه مشاركة المرأة في الأندية الأدبية.
التعليقات