قال وزير الداخلية الألماني إنه يعتقد أن الوثائق المسروقة، التي تعطي تفاصيل مئات من مجندي تنظيم "الدولة الإسلامية"، حقيقية.

وقال توماس دي ميزير إن المعلومات قد تساعد في تقديم أعضاء تنظيم الدولة الإسلامية للقضاء، وفي تجنب تجنيد التنظيم للمزيد من المسلحين.

ويعتقد أن الوثائق التي حصلت عليها وسائل إعلام ألمانية وبريطانية تكشف مجندين في تنظيم الدولة الإسلامية من خمسين دولة.

وتوجد تقارير أن الوثائق تضم 22 الف إسم ولكن معظمها قد يكون مكررا.

ويبدو أنها تحتوي على أسماء وعناوين وأرقام هواتف هؤلاء الأشخاص.