ازدادت أعداد المرضى الليبيين الذين توافدوا الى الأردن للعلاج بشكل كبير خصوصًا بعد أحداث الثورة الليبية، مما أدى الى تشكل أزمة حقيقية تواجه الأردنيون الذين ينوون العلاج في المستشفيات ولا يجدون أسرة شاغرة لهم.

ويواجه الليبيون أزمة حقيقية في تلقي علاجهم بشكل منظم بسس التأخر في دفع مستحقات المستشفيات التي وصلت إلى الملايين، ويتكلف المجلس الانتقالي الليبي عبر لجنة موفدة بدفعها والاهتمام بوضعهم.