القدس: أشادت عائلات الجنود الإسرائيليين الثلاثة الذين يأسرهم حزب الله وفلسطينيون مسلحون، اليوم الأربعاء بإعلان الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد الإفراج عن خمسة عشر بحارا بريطانيا كانت تحتجزهم إيران.
وكتبت عائلات غولدفاسر وريغيف وشاليط في رسالة وجهتها إلى عائلات البحارة البريطانيين الخمسة عشر الذين أسرتهم القوات الإيرانية في 23 آذار/مارس، quot;نعرب عن ارتياحنا العميق للإفراج عن أبنائكمquot;.
وأضافت الرسالة quot;نحن الذين ننتظر منذ أشهر الإفراج عن أبنائنا، نتفهم مشاعركم في الأيام الأخيرةquot;.
وأضافت الرسالة quot;نحن الذين ننتظر منذ أشهر الإفراج عن أبنائنا، نتفهم مشاعركم في الأيام الأخيرةquot;.
وخلصت الرسالة إلى القول quot;نحن متأكدون إنكم ستصبحون الناطقين باسمنا في العالم اجمع بعد الاحتفال بالإفراج عن أبنائكمquot;.
وقد أدى خطف أيهود غولدفاسر وجلعاد شاليط في 12 تموز/يوليو في الأراضي الإسرائيلية من قبل حزب الله، إلى عملية عسكرية إسرائيلية مدمرة في لبنان انتهت في 14 آب/أغسطس بعد صدور القرار 1701.
ولم يفرج عن الجنديين كما نص على ذلك قرار الأمم المتحدة.
وقد أدى خطف أيهود غولدفاسر وجلعاد شاليط في 12 تموز/يوليو في الأراضي الإسرائيلية من قبل حزب الله، إلى عملية عسكرية إسرائيلية مدمرة في لبنان انتهت في 14 آب/أغسطس بعد صدور القرار 1701.
ولم يفرج عن الجنديين كما نص على ذلك قرار الأمم المتحدة.
أما الجندي الفرنسي الإسرائيلي جلعاد شاليط فخطف في 25 حزيران/يونيو الماضي في الأراضي الإسرائيلية على تخوم قطاع غزة، في عملية تبنتها ثلاث مجموعات فلسطينية مسلحة تنبثق أحداها من حركة حماس.
وعلى رغم التصريحات الفلسطينية عن قرب الإفراج عنه في مقابل الأسرى الفلسطينيين، ما زال شاليط محتجزا ويمنع خاطفوه إي اتصال مباشر بينه وبين عائلته أو الصليب الأحمر.
وعلى رغم التصريحات الفلسطينية عن قرب الإفراج عنه في مقابل الأسرى الفلسطينيين، ما زال شاليط محتجزا ويمنع خاطفوه إي اتصال مباشر بينه وبين عائلته أو الصليب الأحمر.
التعليقات