شيراك يطلب دعم كرزاي للإفراج عن الرهينتين الفرنسيين |
وصرح كونيغز في مقابلة مع صحيفة بيرلينر زايتونغ quot;إذا أردنا أن تكون هناك أي فرصة للسلام، فعلينا أن نتحدث إلى الجميع بمن فيهم مجرمو الحرب المزعومون، وذلك بهدف إحلال الاستقرار في أفغانستانquot;.
وقال إن ذلك يشمل مقاتلي حركة طالبان التي وصفها بأنها quot;حركة تضم إرهابيين وتستخدم الوسائل الإرهابية، لكن لها كذلك أسس سياسيةquot;.
وقال إن ذلك يشمل مقاتلي حركة طالبان التي وصفها بأنها quot;حركة تضم إرهابيين وتستخدم الوسائل الإرهابية، لكن لها كذلك أسس سياسيةquot;.
وأضاف أن الحركة المتشددة تضم quot;مقاتلين من الشبان هم غالبا ما يكونون بحاجة إلى المال (...) وأشخاصا يشعرون بان مسؤولين حكوميين فاسدين أو من أحزاب معينة يمارسون التفرقة ضدهمquot;، إضافة إلى تجار مخدرات وأصوليين إسلاميين.
وقال quot;إن فكرة أن عليك أن تقتلهم جميعا لكي تنتصر في النزاع سخيفةquot;.
وقال quot;إن فكرة أن عليك أن تقتلهم جميعا لكي تنتصر في النزاع سخيفةquot;.
وأوضح quot;بكل تأكيد يجب أن تجرى محادثات مع الجماعات المختلفة. وحل النزاع لا يمكن أن يقوم على السياسة العسكرية أو الإنمائية وحسب، وإنما يجب أن يكون سياسياquot;.
وأضاف أن الأمم المتحدة تحاول إشراك كافة الأطراف المتنازعة في المفاوضات للتوصل إلى هدنة.
وقال كونيغز quot;في النهاية، يجب أن تأتي المصالحة من الأفغان أنفسهمquot;.
وأضاف أن الأمم المتحدة تحاول إشراك كافة الأطراف المتنازعة في المفاوضات للتوصل إلى هدنة.
وقال كونيغز quot;في النهاية، يجب أن تأتي المصالحة من الأفغان أنفسهمquot;.
وكان كيرت بيك زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي يشارك في حكومة الائتلاف الألمانية، دعا مؤخرا إلى الحوار مع quot;المعتدلين من طالبانquot; بهدف إنهاء أعمال العنف الدموية في أفغانستان.
إلا أن وزير الخارجية الأفغاني رانغين دادفار سبانتا سارع إلى رفض الاقتراح قائلا انه لا يوجد معتدلون في صفوف طالبان.
إلا أن وزير الخارجية الأفغاني رانغين دادفار سبانتا سارع إلى رفض الاقتراح قائلا انه لا يوجد معتدلون في صفوف طالبان.
وتشن القوات التي يقودها حلف شمال الأطلسي قتالا ضد اعنف تمرد لطالبان منذ الإطاحة بالحركة الإسلامية المتشددة في أواخر عام 2001.
التعليقات