نيويورك: قال مجلس الأمن الدولي اليوم إن تجدد العنف بقيادة الجماعات المتمردة المسلحة أدى إلى تدهور الأوضاع الأمنية في الأجزاء الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأبلغ مسئولون بقوات حفظ السلام الأممية مجلس الأمن المؤلف من 15 دولة أن الجماعات المسلحة التابعة للمؤتمر الوطني للدفاع عن الشعب بقيادة بوسكو نتاجاندا تخوض قتالا مع قوات الحكومة في منطقتي شمال وجنوب كيفو.
وقال المجلس إنه بعد الاطلاع علي تطورات الوضع ، فإن الحالة الأمنية والإنسانية تدهورت ، ما أدى إلى حدوث موجات من نزوح المدنيين