لقاءات&هامة ونشاط مكثف&لجدول أعمال&ولي العهد الأمير محمد بن نايف،&وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلال تواجدهما في الولايات المتحدة الأميركية قبيل قمة كامب ديفيد.


الرياض: استقبل الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في مقر إقامته بالولايات المتحدة الأميركية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة.

وجرى خلال الاستقبال بحث العلاقات بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في المجالات كافة، إلى جانب استعراض الموضوعات المدرجة على جدول أعمال اجتماع قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع فخامة الرئيس الأميركي باراك أوباما في كامب ديفيد.

كما التقى الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في مقر إقامتهما المواطنين والطلبة السعوديين المبتعثين في الولايات المتحدة الأميركية، وقدموا خلال الاستقبال البيعة للأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا للعهد وللأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره وليًا لولي العهد.

إلى ذلك، استقبل الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في مقر إقامته بالولايات المتحدة الأميركية رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركية جيمس كومي ، والوفد المرافق له.

وجرى خلال الاستقبال بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية.

وفي سياق متصل، استقبل الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في مقر إقامته بالولايات المتحدة الأميركية وزير الأمن الداخلي الأميركي جي جونسون ، والوفد المرافق له.
وجرى خلال الاستقبال بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.

وكان الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، التقى وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر وذلك بمقر وزارة الدفاع بواشنطن.

وقد أقيمت لولي ولي العهد فور وصوله البنتاغون مراسم استقبال رسمية.

وعقد الأمير محمد بن سلمان ووزير الدفاع الأميركي اجتماعاً جرى خلاله بحث أوجه التعاون الوثيق بين المملكة والولايات المتحدة الأميركية ، وخاصة في المجالات الدفاعية، وسبل دعمها وتعزيزها، بالإضافة إلى استعراض تطورات الأوضاع في المنطقة.