من ديفيد كامرون مدججا بالسلاح الى الهوليغانز يصطحبون الكلاب المدللة الى أرض المعركة.. هذه بعض تفسيرات الإنترنت لأحداث الشغب التي اجتاحت انكلترا في الأيام القليلة الماضية وصنعت عناوين الأخبار الرئيسية حول العالم



لا شيء يتخلل شبكة الامنرنت بدون ان يلحظه أحد خاصة إذا كان بحجم أعمال الشغب التي اندلعت في لندن وانتقلت عدواها الى عدد من المدن في انكلترا. وهنا مختارات من عدد من صور أيام اللهب التي عاشتها العاصمة البريطانية وأخضعها أصحاب المواقع الإلكترونية لأعاجيب laquo;فوتوشوبraquo; ليخرجوا من المشاهد بابتسامة او اثنتين.



رأس ديفيد كامرون يحل محل الأصلي وهو شخصية نيكولاس اينجيل في الفيلم laquo;هوت فازraquo;
وزيرة الداخلية تيريزا ماي تكشف لنا شخصيتها الأخرى بدواعي هذا الوقت الكالح
هذه المجموعة من ناهبي المتاجر لا تريد شيئا غير إرواء مواهبها الموسيقية
الشرطة تمكنت من تصوير شخصيات من laquo;سيزامي ستريتraquo; يفترض أن تكون مثالا لبراءة الطفولة وسط مثيري الشغب
laquo;رابطة كرة السلة القوميةraquo; الأميركية تبحث الآن عن هذا اللاعب بعدما مشاركته في الترفيه عن المتمردين
ساعي البريد بطل الأطفال laquo;بوستمان باتraquo; لا يبدو سعيدا بعدما أشعل مراهق النار في حافلته واختطف قطته
الشرطة تلقي القبض على دارث فادر، شرير سلسلة أفلام laquo;حرب النجومraquo;، وهو يقود مثيري الشغب
وقت للهو بطوق الهولا هوب في لحظات استراحة قبل معاودة الإخلال بالأمن
كلاب البودل الملوّنة أثبتت أنها لا تخشى الحرائق وإن كانت على مبعدة خطوات منها