صرحت النجمة كيت هادسون أنها تستعد للزواج من خطيبها ماثيو بيلامي بعد ثلاث سنوات من بداية علاقتهما.


لندن: اعترفت النجمة كيت هادسون في حوارها مع النسخة البريطانية من مجلة quot;Ellequot; أن حملها الثاني الذي اسفر عن ولادة طفلها بينغهام عام 2011 لم تخطّط له، مشيرة إلى أنها شعرت بأعراض الحمل بعد ثمانية أشهر فقط من بداية علاقتها بمغني الروك ماثيو بيلامي الذي أصبح خطيبها فيما بعد.

وأوضحت هادسون لمجلة quot;Ellequot; أنها صُدمت عندما علمت بخبر حملها بعد شهرين فقط من تعرّفها على بيلامي، وقالت: quot;حملي جعل علاقتي بمات مثل قصة من الطراز القديم، فبعد أسابيع من بداية العلاقة أصبحت حاملاً، لكني اعترف أن الأمر جعل علاقتنا مثيرة للإهتمامquot;.

وأضافت هادسون التي شدّدت على أن إنجاب طفل يجعل العلاقة أكثر صلابة بين الطرفين: quot;عندما تصبح المرأة حاملاً كل القرارات تتغيّر، وأحيانا قد تصبح العلاقة مهدّدة إذ لم يتحمّل الشريك فكرة إنجاب طفل، لكني أرى أن ماثيو كان رجلاً شجاعاً وتحمل المسؤوليةquot;.

إنجاب هادسون لطفلها بينغهام وهو الثاني لها بعد رايدر الذي أنجبته من زواج سابق، شجّعها وماثيو بيلامي على الزواج، وقالت: quot;نحن سنتزوج لكننا لم نحدّد بعد الموعد وليس لدينا أي خطة لإتمام ذلك القرارquot;، مؤكدة أن عائلتها ستظل في مقدمة أولوياتها، إذ تعتبر هادسون أن نجاحها يكمن في كونها أمًا جيدة وزوجة صالحة.