الإدارة الأميركية الجديدة تدور في فلك هؤلاء
رجال ونساء حول أوباما على العرب حفظ اسمائهم من الآن

الانتخابات الامريكية
محمد حامد ndash; إيلاف: سيكون على رجال السياسة والاعلام حول العالم، وخاصة على المستوى العربي حفظ هذه القائمة من الأسماء تحسبًا لتولي معظمهم أو بعضهم مناصب هامة في الإدارة الأميركية الجديدة، وبدورها تمنحنا صحيفة quot; التايمز quot; الفرصة لنجرب كيف نستطيع نطق هذه الأسماء وخاصة الاسماء الجديدة التي كانت تعمل في كواليس الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي الجديد quot; باراك أوباما quot;، ولن تكون هناك مشكلة بالنسبة لنا في التعرف على الأسماء الجديدة القديمة مثل وزير الدفاع quot;روبرت غيتسquot; الذي يصعب بل يستحيل الاستغناء عنه في إدارة quot; أوباما quot; الجديدة لعام قام على الأقل، والآن بات بمقدورنا أن تتوقع القائمة القادمة من أسماء الإدارة الجديدة في البيت الأبيض، فهناك لائحة من الشائعات المنتشرة بقوة حاليًا. و ها هي أبرز الأسماء التي من المتوقع أن تسمع عنها كثيرا خلال الأسابيع القادمة.

رام إيمانويل

أوباما مع رام إيمانويل

قيل أن إيمانويل كان قلق الليلة قبل الماضية بشأن هل سيترك منصبه من أجل تولي رئاسة مجموعة باراك أوباما الإدارية أم لا، حيث من المتوقع ان يتولى منصب (رئيس موظفي البيت الأبيض) وتشير معظم الدلائل إلى أنه سوف يتولى فعلا هذا المنصب. حيث يقول البعض أن عضو الكونغرس المثير للجدل لا غنى عنه بالنسبة لأوباما .

سامانثا باور

ربما كانت ستدخل إلى إدارة أوباما لأنها وصفت كلينتون بأنه وحش، ولكن سامانثا تظل أكثر الأعضاء تأثيرا في فريق أوباما للسياسة الخارجية. لقد تركت خبيرة الإبادة الجماعية عملها من أجل العمل مع أوباما مجانا. وتقول الشائعات بأن عملها كمستشاره للأمن القومي لن يكون مفاجأة، ولكنها ستكون أفضل إذا تولت شؤون السياسة الأفريقية.

دافيد أكسيلورد

كان هذا الرجل هو العقل المدبر، والسبب المباشر وراء تألق أوباما في حملته الانتخابية. وتقول الشائعات أنه سوف يشغل منصبا استشاريا على الأقل، إذا لم يكن أكثر من ذلك .

ريجيه لاف

سامانثا باور

لاعب كرة السلة السابق، كان مساعدا شخصيا لباراك أوباما حيث ساعده على البقاء في السباق، وقد وصفته صحيفة النيويورك تايمز على أنه: عبارة عن مخزن متنقل حيث يحمل معه المقصات وأدوات الكتابة وقطع الحلوى وحبوب التهاب الحلق، والماء والشاي وسلع كثيرة إضافة إلى كاميراته. ويرى العديد أنه رجل لا يمكن الاستغناء عنه، ومن المتوقع أن يظل في الإدارة الجديدة.


لاري سامرز

أحد الوجوه المألوفة القليلة التي قد تعود الفريق الوزاري. فقد كان سامرز وزيرا للخزانة في إدارة بيل كلينتون كما أنه رجل اقتصادي مرمو. وبناء على الخبرة الاقتصادية التي يبحث عنها الديمقراطيون فسامرز هو الأنسب.

روبرت غيتس

نعم إنه ممن عينهم بوش في إدارته. ولكن من غير المتوقع أن يترك منصبه على الأقل لمدة عام. حيث أنه كوزير للدفاع يعرف مستقبل وضع أميركا في العراق وأفغانستان ولن يرغب أوباما في تحريكه من منصبه سريعا.

كارولين كينيدي

كان دعم عائلة كينيدي لأوباما عاملا قويا في تعزيز فوزه. وربما تتقدم ابنة أخ تيد كينيدي إلى الصفوف الأمامية. وإن تلك الكاتبة والمحامية الجميلة يقال أنها قد تتولى منصب سفير أميركا في الأمم المتحدة.

روبرت غيبس

مدير الاتصالات في حملة أوباما ، والذي يسمي نفسه حارس الصورة. لقد أبلى بلاء حسنا وكان له دور لافت في وصول أوباما الى سدة الحكم. فهو يصحب أوباما كثيرا ولاشك أنه سوف يصحبه إلى داخل البيت الأبيض.

آل جور

كارولين كينيدي

رجل السياسة البارز والمؤهل لتولي منصب يتناسب مع هذه الأهمية والخبرات العريضة التي يحملها، ويكفي حصوله على جائزة نوبل التي تعكس حجم هذا الرجل. لقد كان مشاركا في حملة أوباما. ومن المتوقع أن يتم تكريمه على ما بذله من أجل إحداث التغيير في أميركا.

سوزان رايس

ليس من شك في أن سوزان رايس سوف تلعب دورا هاما في الإدارة الجديدة. فمستشارة السياسة الخارجية لأوباما في حملته الانتخابية سوف تتولى الأمن القومي وقد خدمت من قبل في إدارة كلينتون. وينتشر كلام يقال بأنها سوف تكون ثاني رايس تتولى مجال الأمن القومي، على الرغم من أنها تؤكد أنه لا علاقة لها بكوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الحالية .