لندن: خطت quot;إيلافquot; خطوة جديدة نحو الاستخدام الصحيح لوسائل الاتصال الاجتماعية، من خلال تعزيز وجودها على موقعي quot;فايسبوكquot; وquot;تويترquot;، إدراكا منها لأهمية هاتين الوسيلتين اللتين أحدثتا تحولا ذا مغزى في العالم خلال فترة قصيرة.

ومع تطور صفحة إيلاف على quot;فايسبوكquot;، والتي بدأ مستخدموها يكسرون حاجز الـ32 الفا من صفوة المجتمع العربي، كما تخطى عدد رواد quot;تويترquot; حاجز الثمانية الالاف حتى إعداد هذا الخبر، فان أسرة إيلاف ترى أن دخولها إلى ساحة هذين المرفقين سيحدث تطورا نوعيا في أداء إيلاف الجريدة، وتوسيع نطاق انتشارها، وتحقيق تفاعل حقيقي بينها وبين مرتادي هاتين الوسيلتين الناجعتين.

إلى ذلك فان ناشر إيلاف عثمان العمير سيكون في مقدمة الأسرة الإيلافية في الانضمام إلى quot;فايسبوكquot; وquot;تويترquot;، كما سيشارك يوميا بقلمه ويتواصل بتفاعل مع الجميع وسيقدم مختارات من قراءاته الصباحية وتعليقاته.

وسيكون هناك تفاعل حيوي بين إيلاف الجريدة وquot;تويترquot; وquot;فايسبوكquot; لخلق محتوى جديد. كما ستكون هنالك مواد خاصة بايلاف فايسبوك وحوار سوف يشارك فيه النجوم والمسؤولون.

ولا يختلف اثنان في أن أقوى وسائل إعلام اليوم هي شبكات المواقع الإلكترونية وشبكات التواصل الإجتماعية.

ففي عصر العولمة والتطور التكنولوجي اللامحدود، أصبح الإعلام الإجتماعي متنفساً أساسياً يرافق الكثير من الناس وبخاصة الشباب منهم، فيزوّدهم بآخر التطورات ويفتح لهم ساحات للنقاش.

ويتصدّر الإعلام الإجتماعي لائحة اهتمامات غالبية شباب اليوم. فبفضل آليات التواصل السهلة والسريعة والفعّالة التي تؤمنها شبكة الإنترنت يجد روّادها مساحات شاسعة يقصدونها على مدار الساعة للمشاركة في نقاشات حامية.

وتحوّل الإنترنت الى مصدر بديهيّ للحصول على المعلومات ولإضافتها بشكل سريع وفعّال.

لمتابعة إيلاف عبر فايسبوك: http://www.facebook.com/pages/Elaph-%D8%A5%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%81/121835074498090

وعبر تويتر: http://twitter.com/#!/elaph